خمس حوادث سير بين البارحة واليوم ،جرحى وقتلى وخسائر والسبب دائما السرعة المفرطة والهاتف النقال وعدم احترام قانون السير ناهيك عن هشاشة البنية التحتية و ضعف في التشوير .
ما الحل للحد من هذه الحرب القاتلة خصوصا في الطريق الرابطة بين تادارات وطريق صاكا ؟
الدرك موجود لكن دوره جد محدود حيث يقف في نقط وكل هدفه ذلك الذي تجاوز السرعة بدرجتين أو ثلاث ،في حين تبقى الفوضى الخطيرة بدون رقيب أو حسيب.
رحم الله الذين ماتوا البارحة والليلة وألهم ذويهم الصبر الجميل وإنا لله وإنا إليه راجعون.
Veuillez vous connecter pour participer à la discussion.
ConnexionAucun commentaire pour l'instant. Soyez le premier à partager votre avis !